الحكيم الإلهي والفقيه الرباني آية الله العظمى المعظم المجاهد المظلوم المولى الميرزا عبدالله الحائري الإحقاقي أدام الله ظله العالي |
لولا أن الشيعة دأبت كل عام على إحياء عاشوراء بالمراسم المتنوعة وأصرت على إحيائها لشكك الناس في وقوع فاجعة عاشوراء وحيث طرح الأعداء الشبهات العديدة لتشويهها لذلك لا يمكن سد باب التشكيك في فاجعة فاطمة الزهراء (عليها السلام) ومظلومية أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ولا يمكن رفع الشبهات في شهادة الصديقة (عليها السلام) على مر الزمان إلا بإحياء ذكر الشهادة الخالدة والفاجعة الأليمة لفاطمة الزهراء (عليها السلام) كإحياء عاشوراء تماماً لكي لا يبقى مجالاً للتشكيك والتردد.
ليست هناك تعليقات:
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الآداب العامة وعدم نشر روابط إشهار حتى ينشر التعليق، ويمكنك أن تستخدم الابتسامات بالوقوف عليها لمعرفة الكود
=q =w =s =d =f =g =h =t =y =u =z =x =c =v =b =n =m =a =e =r